ملخص الأحداث
أسقط الجيش الحر طائرة حربية تابعة للجيش النظامي في قرية عنجارة في ريف حلب الغربي، وطائرتين مروحيتين في كل من القصير في ريف حمص وخان شيخون في ريف إدلب
كما أعلن الجيش الحر استيلائه على كتيبة للدفاع الجوي قرب بلدة العتيبة في منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق بعد قتل وجرح وأسر عشرات الجنود والاستيلاء على عدد من الصواريخ والدبابات ومضادات الطيران
واستعرت الاشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات الأسد وحزب الله المشتركة على مشارف أحياء حمص القديمة والخالدية وجورة الشياح في مدينة حمص، وفي شرق مدينة الرستن وفي ريف مدينة القصير في محافظة حمص
كما دارت اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في معظم أحياء مدينة حلب كان أعنفها في محيط فرع المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء، في حين استمرت الاشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي على عدة جبهات في مدينة دير الزور وأرياف إدلب وحلب ودرعا واللاذقية والرقة، تمكن الجيش الحر خلالها من تكبيد قوات النظام خسائر في الآليات وقتل ما يزيد عن 63 عسكرياً نظامياً
وفي المقابل، قتلت قوات النظام أكثر من 57 مواطناً في دمشق وريفها، حيث سقط ثمانية شهداء وعشرات الجرحى في مدينة النبك جراء انفجار سيارة مفخخة استهدفت إحدى المظاهرات، وجراء القصف العشوائي الذي تعرضت له المدينة التي تكتظ بالسكان والنازحين من قبل اللواء 18، كما سقط ستة شهداء فلسطيني الجنسية جراء القصف العشوائي الذي استهدف بلدة الذيابية في ريف دمشق، بينما قتلت قوات النظام ثمانية مقاتلين في مدينة دوما وستة في بلدة عربين وخمسة في بلدة العتيبة، وعدد آخر في أحياء القابون وجوبر والقدم في دمشق
هذا وواصلت قوات النظام قصفها العشوائي لأحياء دمشق الجنوبية ولمدن وبلدات حرستا ومضايا وسقبا وكفربطنا وحزة وعرطوز وعدة مناطق في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، كما قصفت أكثر من 32 منطقة في محافظة حمص، كان القصف الأعنف على قريتي الزعفرانة ودير الفول والذي خلف خمسة شهداء وعشرات الجرحى
كذلك قصفت قوات النظام أكثر من 28 منطقة في ريف إدلب، كان أعنفها على مدينة معرة النعمان وبلدة حيش التي اقتحمتها وقامت بإعدام عائلة كاملة مؤلفة من ثمانية أفراد كما قتلت عشرة مقاتلين من مدينة حماة
وقصفت قوات النظام أكثر من 18 حي ومدينة في ريف حلب حيث سقط سبعة شهداء جراء قصف الطيران الحربي لأفران للخبز في أحياء الشعار والباب، بينما سقط تسعة شهداء في حي الحميدية في مدينة دير الزور جراء انهيار مبنى سكني بعد تعرضه للقصف بقذائف طيران الميغ الحربي
في غضون ذلك، واصلت قوات النظام حملاتها العسكرية الشرسة وسط حصار خانق على كل من درعا وحماة واللاذقية والرقة، والتي تخللها حملات دهم واعتقالات عشوائية، وحرق وتخريب للمنازل، وقصف عشوائي استهدف المناطق السكنية مخلفاً عشرات الشهداء والجرحى، فضلاً عن تهديم عشرات المنازل وإجبار الآلاف من الأهالي على النزوح عن ديارهم
أوضح دبلوماسيون إن الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض الحزمة رقم 18 من العقوبات على سورية، وسيشدد فيها على صناعة السلاح السوري وسيمنع مزيداً من المسؤولين السوريين من السفر إلى أوروبا، وكما ستمنع طائرات الخطوط الجورية السورية من الهبوط في المطارات الأوروبية
المركز الدولي للدفاع عن حقوق الإنسان و الحريات العامة
أسقط الجيش الحر طائرة حربية تابعة للجيش النظامي في قرية عنجارة في ريف حلب الغربي، وطائرتين مروحيتين في كل من القصير في ريف حمص وخان شيخون في ريف إدلب
كما أعلن الجيش الحر استيلائه على كتيبة للدفاع الجوي قرب بلدة العتيبة في منطقة الغوطة الشرقية في ريف دمشق بعد قتل وجرح وأسر عشرات الجنود والاستيلاء على عدد من الصواريخ والدبابات ومضادات الطيران
واستعرت الاشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات الأسد وحزب الله المشتركة على مشارف أحياء حمص القديمة والخالدية وجورة الشياح في مدينة حمص، وفي شرق مدينة الرستن وفي ريف مدينة القصير في محافظة حمص
كما دارت اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في معظم أحياء مدينة حلب كان أعنفها في محيط فرع المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء، في حين استمرت الاشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي على عدة جبهات في مدينة دير الزور وأرياف إدلب وحلب ودرعا واللاذقية والرقة، تمكن الجيش الحر خلالها من تكبيد قوات النظام خسائر في الآليات وقتل ما يزيد عن 63 عسكرياً نظامياً
وفي المقابل، قتلت قوات النظام أكثر من 57 مواطناً في دمشق وريفها، حيث سقط ثمانية شهداء وعشرات الجرحى في مدينة النبك جراء انفجار سيارة مفخخة استهدفت إحدى المظاهرات، وجراء القصف العشوائي الذي تعرضت له المدينة التي تكتظ بالسكان والنازحين من قبل اللواء 18، كما سقط ستة شهداء فلسطيني الجنسية جراء القصف العشوائي الذي استهدف بلدة الذيابية في ريف دمشق، بينما قتلت قوات النظام ثمانية مقاتلين في مدينة دوما وستة في بلدة عربين وخمسة في بلدة العتيبة، وعدد آخر في أحياء القابون وجوبر والقدم في دمشق
هذا وواصلت قوات النظام قصفها العشوائي لأحياء دمشق الجنوبية ولمدن وبلدات حرستا ومضايا وسقبا وكفربطنا وحزة وعرطوز وعدة مناطق في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، كما قصفت أكثر من 32 منطقة في محافظة حمص، كان القصف الأعنف على قريتي الزعفرانة ودير الفول والذي خلف خمسة شهداء وعشرات الجرحى
كذلك قصفت قوات النظام أكثر من 28 منطقة في ريف إدلب، كان أعنفها على مدينة معرة النعمان وبلدة حيش التي اقتحمتها وقامت بإعدام عائلة كاملة مؤلفة من ثمانية أفراد كما قتلت عشرة مقاتلين من مدينة حماة
وقصفت قوات النظام أكثر من 18 حي ومدينة في ريف حلب حيث سقط سبعة شهداء جراء قصف الطيران الحربي لأفران للخبز في أحياء الشعار والباب، بينما سقط تسعة شهداء في حي الحميدية في مدينة دير الزور جراء انهيار مبنى سكني بعد تعرضه للقصف بقذائف طيران الميغ الحربي
في غضون ذلك، واصلت قوات النظام حملاتها العسكرية الشرسة وسط حصار خانق على كل من درعا وحماة واللاذقية والرقة، والتي تخللها حملات دهم واعتقالات عشوائية، وحرق وتخريب للمنازل، وقصف عشوائي استهدف المناطق السكنية مخلفاً عشرات الشهداء والجرحى، فضلاً عن تهديم عشرات المنازل وإجبار الآلاف من الأهالي على النزوح عن ديارهم
أوضح دبلوماسيون إن الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض الحزمة رقم 18 من العقوبات على سورية، وسيشدد فيها على صناعة السلاح السوري وسيمنع مزيداً من المسؤولين السوريين من السفر إلى أوروبا، وكما ستمنع طائرات الخطوط الجورية السورية من الهبوط في المطارات الأوروبية
المركز الدولي للدفاع عن حقوق الإنسان و الحريات العامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق